بادئ ذي بدء أود أن أشير إلى تعريف الإعاقة السمعية بما أنها تعد من المشكلات التي تحول دون أن يقوم الجهاز السمعي عند الفرد بوظائفه أو تقلل من قدرة الفرد على سماع الأصوات المختلفة، وتتراوح الإعاقة السمعية في شدتها من الدرجات البسيطة والمتوسطة التي ينتج عنها ضعف سمعي، إلى الدرجات الشديدة جدا والتي ينتج عنها صمم.
من هنا جاءت أشهر التصنيفات التي تناولت الإعاقة السمعية وهي كالاتي:
- ضعف السمع في مرحلة ما قبل اكتساب اللغة: هو الضعف الذي يحدث أثناء الولادة، أو قبل اكتساب الطفل للغة، وفي هذه الحالة تتأثر قدرة الطفل على النطق والكلام.
- ضعف السمع في مرحلة ما بعد اكتساب اللغة: هو الضعف الذي يحدث بعد اكتساب الطفل للغة، وفي هذه الحالة لا تتأثر قدرة الطفل على النطق والكلام.
- ضعف السمع التوصيلي: ينتج عن خلل يصيب الأذن الخارجية، الوسطى مع وجود أذن داخلية سليمة، أي أن المشكلة ليست في تفسير الأصوات وتحليلها إنما في إيصالها إلى جهاز التحليل والتفسير.
- ضعف السمع الحسي العصبي: ينتج عنه خلل يصيب الأذن الداخلية، مع وجود أذن وسطى وخارجية سليمتين، هنا المشكلة ليست في توصيل الصوت، وإنما في عملية تحليله وتفسيره.
- ضعف السمع المختلط: هو عبارة عن ضعف سمع مشترك، يتضمن كلا من ضعف السمع التوصيلي والحسي والعصبي، وذلك نتيجة لوجود خلل في أجزاء الأذن الثلاثة: الخارجية والوسطى والداخلية.
- ضعف السمع الخفيف: يعاني المصاب بهذا النوع من صعوبة في سماع الأصوات المنخفضة أو البعيدة، وقد يعاني من بعض الضعف في اللغة.
- ضعف السمع المعتدل أو المتوسط: يستطيع المصاب بهذا النوع سماع المحادثة العادية إذا تمت على مقربة منه، وإذا كانت المحادثة تتم وجهاً لوجه.
- ضعف السمع دون المتوسط ـ بين المتوسط والشديد ـ: يستطيع المصاب بهذا النوع سماع المحادثة بصوت مرتفع ويجد صعوبة في متابعة النقاش الجماعي، ولديه عيوب في النطق، وضعف في استخدام اللغة، والقدرة على الفهم.
- ضعف السمع الشديد: يستطيع المصاب بهذا النوع سماع المحادثة بصوت مرتفع إذا حدثت بالقرب منه، وقادر على تمييز الأصوات البيئية.
وهناك العديد من المظاهر العامة التي تظهر على الطفل يمكن أن تكون مؤشراً لوجود صعوبة سمعية منها:
- الصعوبة في فهم التعليمات وطلب إعادتها.
- أخطاء في النطق.
- إدارة الرأس إلى جهة معينة عند الإصغاء للحديث.
- عدم اتساق نغمة الصوت.
- الميل للحديث بصوت مرتفع.
- وضع اليد حول إحدى الأذنين لتحسين القدرة على السمع.
- الحملقة في وجه المتحدث ومتابعة حركة الشفاه.
- تفضيل استخدام الإشارات أثناء الحديث.
- ظهور إفرازات صديدية من الأذن أو احمرار في الصيوان.
- ضغط الطفل على الأذن أو الشكوى من طنين (رنين) في الأذن.
وإذا لاحظ المعلم أو الأسرة أن الطفل يظهر بعض الأعراض السابقة بصورة متكررة فعليه أن يسعى إلى تحويله إلى الطبيب واختصاصي قياس السمع حتى يتسنى له التحقق فيما إذا كان لدى الطفل إعاقة سمعية أم لا. وحتى يتم الكشف المبكر عن حالات الضعف السمعي فمن الأهمية بمكان أن يتم فحص جميع الأطفال في المدرسة فحصا سمعيا بسيطا للكشف الأولي عن الحالات المحتملة تمهيدا لتحويلها إلى إجراء تشخيصي أدق.
وتتضح من تنوع وتعدد درجات الإعاقة السمعية أهمية التواصل مع الشخص الذي لديه مثل هذه الإعاقة حتى نستطيع ان نساعده على الاندماج في المجتمع بكفاءة عالية، وهناك ثلاث طرق للتواصل مع الشخص الأصم:
-
الطريقة اللفظية: Oral Communication
وتقوم هذه الطريقة في التواصل على تعليم الأطفال ضعاف السمع أو الصم استخدام الكلام كما هو الحال لمن ليست لديهم إعاقة سمعية، وقد بدأت الطريقة اللفظية تكتسب اهتماما أكبر كوسيلة من وسائل الاتصال في تعليم المعوقين سمعيا في منتصف القرن التاسع عشر.
واستخدام الطريقة اللفظية يتضمن تدريب البقايا السمعية عند الطفل وهو ما يعرف بالتدريب السمعي Auditory Training.. إضافة إلى ذلك فإنها تتضمن تعليم الطفل قراءة الكلام Speech Reading ويؤكد على ضرورة استخدام المعينات السمعية:
-
التدريب السمعي Auditory Training
ويقصد به تعليم الطفل المعوق سمعيا لتحقيق الاستفادة القصوى من البقايا السمعية المتوفرة لديه، ويشتمل التدريب السمعي على تدريب الطفل على الإحساس، والوعى بالأصوات المختلفة في البيئة وتمييز أصوات الكلام.
وللتدريب السمعي دور هام في تطوير قدرة الطفل على السمع، وتطوير النمو اللغوي لدى الطفل خاصة إذا ما تم البدء بتقديم التدريب في سن مبكرة، ويفضل أن يستعين المعلم أو الوالدين بالتقنيات الحديثة أثناء تدريبهم للطفل على التدريب السمعي وعدم الاعتماد على السماعة الفردية التي يضعها الطفل. وتمتاز أجهزة التدريب السمعي بأنها توفر للطفل صوتا أكثر نقاء، ومستوى ثابتا من شدة الصوت بغض النظر عن بعد الطفل عن مصدر ذلك الصوت. كما أنه يمكن ضبط هذه الأجهزة والتحكم فيها بما يلائم حاجة الطفل.
-
قراءة الكلام Speech Reading
ويشار إلى قراءة الكلام أحيانا بقراءة الشفاه Lip Reading ويقصد بذلك تعليم الطفل المعوق سمعيا على استخدام ملاحظاته البصرية لحركة الشفاه ومخارج الأصوات، بالإضافة إلى بقايا السمع من أجل فهم الكلام الموجه إليه، وهناك أساليب مختلفة لتعليم قراءة الكلام منها الأسلوب التحليلي الذي يقوم على تجزئة الكلمة إلى مقاطع لفظية لتعليم الطفل تمييزها، ومن ثم يجمع بين هذه المقاطع ليميز الكلمة كاملة، وهنالك أسلوب آخر يقوم على تعليم الطفل فهم معنى النص أولا، ومن ثم تمييز الشفتين عند نطق أصوات بعض الحروف، علاوة على أن بعض الحروف (الحروف الحلقية) لا تظهر على الشفتين، فإن البعض يستخدم حركات اليد أمام الوجه لمساعدة قارئي الشفاه لتمييز تلك الأصوات الصعبة ويعرف هذا الأسلوب بأسلوب الكلام المرمز، وبالطبع فإن الطريقة اللفظية لا تقتصر على تعليم الطفل فهم كلام الآخرين، وإنما تعلم الكلام أيضا وعلاج عيوب النطق، وهناك إحدى طرق التدريب على النطق وهى طريقة اللفظ المنغم، وتقوم هذه الطريقة على استخدام الحركات الجسمية خاصة حركات الجزء العلوي من الجسم وتدريبات التنفس المختلفة في التدريب على النطق، ويعتقد أنصار هذه الطريقة بأن الحركات الجسمية المصاحبة للموسيقى تساعد في إخراج الأصوات وإتقانها.
-
-
الطريقة اليدوية Manual Communication
وتشير الطريقة اليدوية في الاتصال إلى استخدام اليدين في التعبير بدلا من النطق اللفظي، وتقسم الطريقة اليدوية إلى الإشارة الكلية وأبجدية الأصابع وغالبا ما يصطلح على الطريقة اليدوية في الاتصال بلغة الإشارة.
في الإشارة الكلية يتم استخدام إشارة محددة بواحدة من اليدين أو كليهما للدلالة على شيء ما، وما من شك أن الإشارات المستخدمة يتم التعارف عليها بعد شيوع استخدامها. وفى كثير من الحالات يقوم المختصون بجمع هذه الإشارات التي يستخدمها الأشخاص الصم في أماكن سكناهم ومجتمعاتهم المحلية، ومن ثم تنقيح هذه الإشارات وتوثيقها واستخدامها في التعليم على مستوى أوسع، وعليه فإن لغة الإشارة تختلف من قطر إلى آخر، وإن كانت هناك درجة من التشابه في بعض الإشارات، وبالنسبة للموضوعات المستجدة في المجتمع كالمستحدثات التكنولوجية فإنه يتم استحداث الإشارات اللازمة من قبل المختصين العاملين في مجال لغة الإشارة.
أما بالنسبة لأبجدية الأصابع فهي عبارة عن استخدام أصابع اليدين في تهجئة الحروف المختلفة وذلك بإعطاء كل حرف شكلا معينا، ويتم التفاهم بين مستخدمي أبجدية الأصابع عن طريق حركات الأصابع وتهجئة الكلمات يدويا بدل نطقها لفظيا.
-
التواصل الكلى Total Communication
طريقة التواصل الكلي عبارة عن استخدام أكثر من طريقة من الطرق السابقة معا في الاتصال مع الصم، كما تتضمن أيضا طريقة تنمية البقايا السمعية، وتعتبر طريقة التواصل الكلي من أكثر طرق الاتصال شيوعا في الوقت الحاضر، ويعتبر الكثيرون أن استخدام اللفظ والإشارة معا أثناء الحديث مع الطفل الأصم يساعد في التغلب على الثغرات التي قد تنجم عن استخدام أي منهما بشكل منفرد علاوة على أن هذه الطريقة تستجيب بشكل أفضل للخصائص المتميزة لكل طفل، فالأطفال الذين يتقنون أبجدية الأصابع نستخدم في حديثنا معهم اللفظ وأبجدية الأصابع، بينما نقرن اللفظ بالإشارة الكلية بالنسبة لمن يتقنون الإشارة ولا يتقنون أبجدية الأصابع.
ولذلك يتضح أن إعاقة الطفل السمعية ودرجة الإعاقة والعمر الذي حدثت فيه الإعاقة، ومدى توافر الخدمات المختلفة كالتدريب على النطق أو التدريب السمعي أو قواميس لغة الإشارة والوسائل السمعية المعينة تعتبر عوامل هامة في تحديد طريقة التواصل الأكثر مناسبة. وتعتبر طريقة التواصل الكلي هي الطريقة الأكثر مناسبة لمختلف فئات الأشخاص المعوقين سمعيا. فعلاوة على أنها تيسر الاتصال فهي توفر الفرصة للأطفال لتعلم لغة الإشارة من جهة وتنمية قدرتهم اللفظية من جهة أخرى.
وكذلك فإن هذه الطريقة أيضا تجعل المعوق سمعيا أكثر أهلية للنجاح في الاندماج الاجتماعي، إذ أنها تسهم في التغلب على الصعوبات الناجمة عن عدم إتقان العامة للغة الإشارة من جهة والمساعدة في توضيح ما قد يشوب لفظ الطفل الأصم من عيوب وعدم وضوح لذلك لابد من مراعاة الاتي :
- لابد من تدعيم تفاعل واختلاط الصم في مجتمعهم ومع بعضهم البعض كما مع المجتمع العام.
- ينظر إلى الأصم البالغ الناجح كمثال يحتذى به للأطفال الصم.
- يعتبر تدخل المختصين مع الصم لتوفير جميع الحقوق والمزايا لهم كما للناس السامعين.
- لابد من احترام وتقدير وتدعيم لغة وثقافة الصم.
وهذ يثير في أذهاننا تساؤلاً هاماً يتمثل في كيفية التواصل مع الطفل الأصم؟، وسوف أتناول هذه الكيفية من خلال استعراض بعض الاستراتيجيات البسيطة، منها:
- يجب إدراك حاجة الطفل الأصم للتواصل وتأثير ذلك عليه نفسياً واجتماعياً.
- الإشارة بشكل أبطأ واستخدام إشارات أكبر، تعتمد على تعابير الوجه (نغمة وطبقة الصوت عند الأمهات السامعات).
- التحدث مع الطفل الأصم عما يدور في بيئته ويثير اهتمامه.
- التواصل البصري: ضرورة الاستحواذ على انتباه الطفل الأصم قبل البدء في عملية التواصل.
- ضرورة تعريضه للغة المقروءة والمكتوبة.
- ضرورة اختلاطه مع أطفال صم وتواصله مع كبار صم.
لذا تلعب المهارات الاجتماعية دورا مهما في تعزيز الصحة النفسية للأطفال بوجه عام والأطفال من ذوي الإعاقة على وجه الخصوص، كما أن البحث في تنمية المهارات الاجتماعية للأطفال ذو أهمية خاصة في مجال البحث الإكلينيكي والممارسات المهنية العملية، وذلك من خلال البرامج والاستراتيجيات المعرفية والسلوكية التي تقدم للأطفال في المدارس العادية ومدارس التربية الخاصة.
ومن أبرز الخصائص الاجتماعية والنفسية للمعوقين سمعيا:
بفضل صعوبات الاتصال اللفظي الضرورية لإقامة علاقات اجتماعية يلاحظ أن الأشخاص المعوقين سمعيا يحاولون تجنب مواقف التفاعل الاجتماعي في مجموعة، ويميلون إلى مواقف التفاعل التي تتضمن فردا واحدا أو فردين.
وبشكل عام يمكن القول إن الأطفال المعوقين سمعيا يميلون إلى العزلة نتيجة لإحساسهم بعدم المشاركة أو الانتماء إلى الأطفال الآخرين، وحتى في ألعابهم يميلون إلى الألعاب الفردية التي لا تتطلب مشاركة مجموعة من التلاميذ، ويمكن أن تسهم هذه الخصائص في تقديم تفسير جزئي لظاهرة نجاح الصم في مختلف المجتمعات، في تجميع أنفسهم في مجموعات وأندية خاصة بهم، وعلاوة على الميل إلى العزلة فإن الدراسات تشير إلى أن النضج الاجتماعي للأشخاص الصم يسير بمعدل أبطأ منه لدى السامعين. ولا يوجد ما يشير إلى أن نسبة شيوع الاضطرابات النفسية بين الأشخاص المعوقين سمعيا أعلى منها لدى السامعين، إلا أن بعض الدراسات تشير إلى أن الأطفال الصم أكثر عرضة للضغوط النفسية والقلق وانخفاض مفهوم الذات، ويلاحظ أيضا أن الأطفال الصم أكثر عرضة لنوبات الغضب، وذلك بفعل الصعوبات التي يواجهونها في التعبير عن مشاعرهم، وللسبب نفسه نجد أن الأطفال الصم يعبرون عن غضبهم وإحباطهم بعصبية ويظهرون ميلا أكبر للعدوان الجسدي.
مما سبق تتضح أهمية الرعاية النفسية والاجتماعية للطفل الأصم حيث أن لديه مشكلات عديدة تواجهه ومن كثرة هذه المشكلات ينفصل عن المجتمع ويعتبر هذا المجتمع عدوانياً ويكره كل ما يتعامل معه وبالتالي لابد من الأخذ بيده والتعامل معه كغيره في المجتمع بل وأفضل منا ومن هنا لابد من تقديم بعض الخدمات له ومن ذلك تقديم الرعاية الاجتماعية للطفل المعوق سمعياً
وهذه البرامج تنقسم إلى ثلاث أقسام:
ويعتبر التعليم عملية هامة جداً للأصم لأنها الوسيلة الوحيدة التي تربطه بعالم الثقافة كما تعتبر الأساس في عمليات التدريب المهني الذي يتوقف إلى حد كبير على عمليات تعليم المبادئ الأساسية للقراءة والكتابة حتى يمكن تفهم مدلولات الأرقام والمقاييس وكذلك يلاحظ أن التعليم هو الطريق الوحيد لتكييف الأصم للحياة العادية وذلك حتى يستطيع التفاهم المستطاع مع السامعين، كذلك يلاحظ أن عمليات التدريب تحتاج إلى تفاهم المدرس مع من يقوم بالتدريب ولا يتأتى ذلك إلا عن طريق تعليم القراءة والكتابة. والملاحظ أن الصم يتأخرون عن السامعين في التعليم بحوالي ثلاث سنوات كما أن التكيف الذاتي للصم يتأخر عن السامعين. ويلاحظ أن عمليات التدريب تحتاج إلى تفاهم المدرس مع من يقوم بتدريب الطفل الأصم ولا ينشأ ذلك إلا عن طريق تعلم القراءة والكتابة.
والملاحظ أن الصم يتأخرون عن السامعين في التعليم بحوالي ثلاث سنوات كما أن التكيف الذاتي للأصم متوقف إلى حد كبير على درجة التعليم التي بلغها وقدرته على التفاهم وبالتالي اكتساب الخبرات والمهارات وتكوين العلاقات وكل هذا يؤثر بالتبعية في نمو شخصيته وبهذا نجد كثيراً من الصم الذين لم تتح لهم فرص التعليم يصادفون مشاكل كثيرة في حياتهم العملية وفي اتصالهم مع الآخرين، ما يدفعهم إلى الانطواء وممارسة الأعمال البسيطة.
الاســــم: رانيــــــا الصــــاوي عبــده عبــد القــوي
الوظيفة الحالية: أستاذ علم النفس المشارك قسم التربية وعلم النفس (شطر الطالبات) كلية التربية والآداب بجامعة تبوك – المملكة العربية السعودية.
مدرب دولي معتمد تنمية بشرية من جامعة كولمبس بولاية اوهايو- الولايات المتحدة الأمريكية.
(عضو أكاديمية بناة المستقبل الدولية- رقم العضوية:1061 – رقم البطاقة:0100521)
المؤهلات العلمية:
٠ رخصة ممارسة العلاج النفسي من وزارة الصحة بجمهورية مصر العربية رقم (207- 13/7/2011م).
٠ دبلوم المدرب المحترف (CT) للتنمية البشرية معتمد من جامعة كولومبس الأمريكية بولاية أوهايو 2011م.
٠ دكتوراه في علم النفس، قسم علم النفس، كلية الآداب– جامعة المنيا، بتقدير مرتبة الشرف الأولى 2007م، مع التوصية بالطبع والتبادل مع الجامعات المصرية، جمهورية مصر العربية.
٠ ماجستير في علم النفس, قسم علم النفس, كلية الآداب– جامعة عين شمس, بتقدير ممتاز 2003م، مع التوصية بالطبع والتبادل مع الجامعات المصرية، جمهورية مصر العربية .
٠ تمهيدي ماجستير– قسم علم النفس, كلية الآداب,جامعة عين شمس، بتقدير ممتاز 1999م، جمهورية مصر العربية.
٠ ليسانس آداب– قسم علم النفس, جامعة عين شمس بتقدير عام جيد 1998م، جمهورية مصر العربية.
٠ حاصلة علي دورات في الحاسب الآلي واللغة الانجليزية من الجامعة الأمريكية 2007، جمهورية مصر العربية.
الدراسات المنشورة بدوريات علمية محكمة ومؤتمرات دولية:
1. بناء برنامج إرشادي سلوكي معرفي لخفض حدة قلق الاختبار لدى الدارسات الكبيرات بالمدارس الليلية بمدينة تبوك، (بحث مشترك)، مجلة كلية التربية، جامعة أسيوط، المجلد التاسع والعشرون، العدد الأول، يناير 2013، محافظة أسيوط، جمهورية مصر العربية.
2. فاعلية برنامج إرشادي سلوكي معرفي في مواجهه الضغوط النفسية لدى المرأة السعودية العاملة، مجلة الثقافة والتنمية، الصادرة عن أكاديمية البحث العلمي بمصر، جمعية الثقافة من أجل التنمية،جامعة سوهاج، العدد(52)- السنة الثانية عشر، يناير،2012، محافظة سوهاج، جمهورية مصر العربية.
3. دور الدين الإسلامي في تحقيق الصحة النفسية، المؤتمر الثالث للرابطة العالمية لعلماء النفس المسلمين، 6-8 ديسمبر 2011م، بعنوان “أسلمه وتوطين العلوم النفسية”، الجامعة الإسلامية العالمية، كوالالامبور، ماليزيا.
4. فاعلية برنامج إثرائي لتنمية مهارات التفكير الابتكاري للطالبات الموهوبات في المرحلة المتوسطة، المؤتمر الدولي للموهبة والإبداع، جامعة الملك فيصل، 26-30 نوفمبر 2011م، مدينة الجبيل، الدمام، المملكة العربية السعودية.
5. فاعلية برنامج تدريبي لتنمية المهارات الحياتية لطالبات المرحلة المتوسطة المعاقات فكريا بالمملكة العربية السعودية (تبوك)، مجلة جامعة الملك سعود، العلوم التربوية والدراسات الإسلامية (3)، كلية التربية، المجلد23، العدد 23/3، سبتمبر 2011م، (ISSN1018-3620)، الرياض، المملكة العربية السعودية.
6. دور الإرشاد والتوجيه في تأهيل الأسرة والمجتمع في التعامل مع الإعاقة، المؤتمر الأول التخصصي للأشخاص ذوي الإعاقة ،27-28 يوليو 2011م، جامعة البعث، بالتعاون مع جمعية الرجاء لرعاية المعوقين بحمص وبتمويل من منظمة هانديكاب انترناشيونال، بعنوان “احتياجات وحقوق وتطلعات”، حمص، الجمهورية العربية السورية.
7. فاعلية برنامج إرشادي مقترح لخفض الوسواس القهري لدى طالبات الجامعة، مجلة مركز الخدمة للاستشارات البحثية واللغات، كلية الآداب، جامعة المنوفية، شعبة الدراسات النفسية والاجتماعية، أبريل 2011م،(ISSN5089-2011) محافظة المنوفية، جمهورية مصر العربية.
8. قواعد السلوك الأخلاقي والمهني في التعليم الإلكتروني ، المؤتمر الدولي الثاني للتعليم الالكتروني والتعليم عن بعد ، 21 – 24 فبراير 2011م، الرياض، المملكة العربية السعودية.
9. العوامل الخمسة الكبرى للشخصية وعلاقتها بالذكاء الوجداني لدى طالبات جامعة تبوك، مجلة دراسات نفسية، العدد الثالث، مركز البصيرة للبحوث والاستشارات والخدمات التعليمية، (ISSN0478-2170) ، 7 نوفمبر 2010، الجزائر.
10. فاعلية برنامج تدريبي لتنمية مهارات التفكير في خفض حده بعض المشكلات السلوكية لدى عينة من طالبات المرحلة الابتدائية، مجلة شؤون اجتماعية للدراسات الإنسانية والاجتماعية تصدر عن جمعية الاجتماعيين والجامعة الأمريكية بالشارقة، 11 يوليو2010م،(ISSN1025-059X)، الشارقة، دولة الإمارات العربية المتحدة.
11. دور الأخصائي النفسي في المجال المدرسي, المؤتمر الدولي الأول لنقابة الاختصاصيين الاجتماعيين, 28 – 30 / 7 /2007م، طرابلس، الجماهيرية العربية الليبية.
12. مدى فاعلية العلاج بالواقع في خفض الشعور بالوحدة النفسية لدى الشباب العاملين في مجال السياحة (رسالة دكتوراه) 2007م، مع التوصية بالطبع والتبادل بين الجامعات المصرية على نفقة الدولة، محافظة المنيا، جمهورية مصر العربية.
13. الشعور بالوحدة النفسية وعلاقتها بكل من التوافق النفسي والاجتماعي ومفهوم الذات لدى المراهقين المودعين في المؤسسات الإيوائية (رسالة ماجستير) 2003م، مع التوصية بالطبع والتبادل بين الجامعات المصرية على نفقة الدولة، محافظة القاهرة، جمهورية مصر العربية.
المقالات المنشورة:
1. الخصائص السيكومترية للاختبارات النفسية، ملف: الاختبارات النفسية في الممارسة العربية، العدد 37-38 شتاء وربيع2013، مجلة شبكة العلوم النفسية العربية، مجلة فصلية محكمة طبنفسي وعلمنفسي إصدار مؤسسة سيزن كمبويتر، تونس.
2. الارشاد النفسي في المجتمع العربي (قراءة نقدية)، ملف: الإرشاد النفسي في المجتمع العربي… المعوقات والتحديات، العدد خريف، مجلة شبكة العلوم النفسية العربية، مجلة فصلية محكمة طبنفسي وعلمنفسي إصدار مؤسسة سيزن كمبويتر، تونس.
3. تنمية بعض المهارات الحياتية للطفل المعاق فكريا (القابل للتعلم)، موقع أطفال الخليج لذوي الاحتياجات الخاصة، مركز دراسات وبحوث ذوي الاحتياجات الخاصة، 27/9/2012، الرياض، المملكة العربية السعودية.
– نفس المقال نشر بمدونة تقارب بالمغرب (شبابنا فرصتنا)
– نفس المقال نشر بمنتديات التربية والتعليم بمحافظة بيشة بالمملكة العربية السعودية
4. دور الإرشاد في تعديل ثقافة الأسرة للتعامل الفعال مع ذوي الاحتياجات الخاصة، مجلة المنال، مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية، عدد أغسطس العدد (265) / 2012، الإمارات العربية المتحدة.
– نفس المقال نشر بمجلة مناهل ثقافية، دورية نصف شهرية، العدد (93) يناير /2013، القاهرة جمهورية مصر العربية.
5. كيف تواجه المرأة العاملة الضغوط النفسية التي تتعرض لها؟، مجلة مناهل ثقافية، دورية نصف شهرية، العدد (75) أبريل / 2012، القاهرة، جمهورية مصر العربية.
6. دور الدين الإسلامي في تحقيق الصحة النفسية، ملف: السيكولوجية العربية… مأزق التقليد وتحديات التأصيل، العدد 32-33 خريف شتاء 2012، مجلة شبكة العلوم النفسية العربية ، مجلة فصلية محكمة طبنفسي وعلمنفسي إصدار مؤسسة سيزن كمبويتر، تونس.
7. التوجيه والإرشاد الأسري في التعامل مع المعاق، مجلة عالمي، العدد السابع يونيو2011م، الصادرة عن وزارة الشئون الاجتماعية، دبي، الإمارات العربية المتحدة.
المقاييس النفسية والبرامج التدريبية التي أعددتها:
1. برنامج إرشادي سلوكي معرفي لخفض حدة قلق الاختبار لدى الدارسات الكبيرات بالمدارس الليلية 2013م.
2. برنامج تدريبي لتنمية المهارات الحياتية لطالبات المرحلة المتوسطة المعاقات ذهنيا “القابلات للتعلم” 2012م
3. برنامج مواجهه الضغوط النفسية لدى المرأة العاملة 2012م.
4. برنامج إثرائي لتنمية مهارات التفكير الابتكاري للطالبات الموهوبات المرحلة المتوسطة 2011م.
5. استبيان للمهارات الحياتية لطالبات المرحلة المتوسطة المعاقات ذهنيا”القابلات للتعلم” 2011م.
6. برنامج لخفض الوسواس القهري لدى طالبات المرحلة الجامعية2011م.
7. قائمة العوامل الخمسة الكبرى للشخصية للمرحلة الجامعية2011م.
8. مقياس مهارات التفكير للأطفال المضطربين سلوكيا2010م.
9. برنامج تنمية مهارات التفكير للطالبات المضطربات سلوكيا 2010م.
10. مقياس الشعور بالوحدة النفسية 2007م.
11. استمارة التقييم الذاتي للشباب الذي يعاني من ارتفاع الشعور بالوحدة النفسية 2007م.
12. استمارة دراسة الحالة للشباب الذي يعاني من ارتفاع الشعور بالوحدة النفسية 2007م.
13. برنامج قائم على فنيات العلاج بالواقع”وليام جلاسر” لخفض الشعور بالوحدة النفسية 2007م.
الخبرات في مجال العمل الأكاديمي:
٠ العمل بجامعة تبوك بالمملكة العربية السعودية كعضو هيئة تدريس (أستاذ علم النفس المشارك) بقسم التربية وعلم النفس منذ (27/12/1433هـ – 12/11/2012م) حتى الآن.
٠ العمل بجامعة تبوك بالمملكة العربية السعودية كعضو هيئة تدريس (أستاذ علم النفس المساعد) بقسم التربية وعلم النفس منذ (1429هــــ -2009م)، وقامت بتدريس المواد الآتية:
1- صحة نفسية.
2- علم نفس تربوي.
3- مدخل إلى علم النفس.
4- علم نفس نمو.
5- التكنولوجيا المساعدة لذوي الاحتياجات الخاصة.
٠ العمل بوحدة المجتمع والتعليم المستمر بجامعة تبوك بالمملكة العربية السعودية كعضو هيئة تدريس وقامت بتدريس المواد الآتية:
1- طرق الإرشاد ووسائله. (دبلوم عام ، دبلوم التوجيه والإرشاد التربوي).
2- مقدمة في التربية الخاصة. (دبلوم إعاقة عقلية)
3- برامج تأهيل لذوي الاحتياجات الخاصة. (دبلوم إعاقة عقلية)
4- دمج ذوي الاحتياجات الخاصة بالمدارس العادية . (دبلوم إعاقة عقلية)
5- مدخل لصعوبات التعلم. (دبلوم صعوبات تعلم)
6- التوجيه والإرشاد الإسلامي في ضوء علم النفس. (دبلوم التوجيه والإرشاد التربوي)
7- الفئات الخاصة. (دبلوم التوجيه والإرشاد التربوي)
8- صحة نفسية. (دبلوم التوجيه والإرشاد التربوي)
9- التوجيه والإرشاد المهني وتطبيقاته. (دبلوم التوجيه والإرشاد التربوي)
10- المقابلة في علم النفس الإرشادي. (دبلوم التوجيه والإرشاد التربوي)
11- علم نفس النمو ( طفولة – مراهقة).(دبلوم التوجيه والإرشاد التربوي)
12- الإشراف على التدريب الميداني لطالبات الدراسات العليا.
٠ حاصلة على شهادة خبرة من جمعية الملك عبد العزيز الخيرية كعضو هيئة تدريس قامت بتقديم مواد برامج الإرشاد الأسري المعتمدة لدى المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني التي ينفذها مركز الإنماء الأسري التابع لمركز التنمية الأسرية بالإحساء، وتستضيفها جمعية الملك عبد العزيز الخيرية بتبوك وذلك خلال عام (1431 هـ – 2010 م).
٠ العمل بوحدة علم نفس العيادي بجامعة تبوك بالمملكة العربية السعودية كعضو هيئة تدريس (أستاذ مساعد) وقامت بتدريس المواد الآتية لطلبة وطالبات الماجستير(1432هـ -2011م):
1- أسس التقويم وإجراءاته.
2- تقويم الأطفال والراشدين.
3- الاضطرابات النفسية لدى الأطفال والراشدين.
4- قضايا الممارسة المهنية في العمل العيادي.
5- مهارات التدخل العيادي.
6- طرق البحث والتقويم.
7- قاعة بحث.
الخبرات في مجال العلاج النفسي:
٠ حاصلة على رخصة علاج نفسي من وزارة الصحة بجمهورية مصر العربية رقم 207- 13/7/2011م.
٠ عضو رابطة الاخصائيين النفسين المصرية (رانم) عضوية رقم
٠ حاصلة على شهادة خبرة (كاستشاري نفسي بمشروع خط نجدة الطفل 16000) بالمجلس القومي للأمومة والطفولة, التابع لرئاسة مجلس الوزراء، جمهورية مصر العربية، في الفترة من 2005م حتى 2008م.
٠ أخصائية نفسية بإدارة حدائق القبة التعليمية، جمهورية مصر العربية، في الفترة من 2000 م حتى 2005م.
٠ حاصلة علي شهادة خبرة من دار الفتح الإسلامي للأيتام التابعة للجمعية الشرعية كأخصائية نفسية بالدار منذ 1999م حتى 2002م، ولديها خبرة في تطبيق الاختبارات الشخصية للأطفال والمراهقين، وحل المشكلات السلوكية للأطفال، والعلاج التدعيمي والمعرفي للأطفال والمراهقين، جمهورية مصر العربية.
٠ حاصلة علي شهادة خبرة من أ . د / محمد هاشم بحري (أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر) حيث المشاركة وقدرتها بكفاءة على ممارسة العلاج الجماعي (عصاب– ذهان).
٠ حاصلة علي شهادة خبرة من مركز شعلان للطب النفسي والعلاقات الإنسانية (أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر)كمعالجة نفسية منذ سنة 1998م حتى 2009م وتعمل في العلاج النفسي في المجالات الآتية: العلاج الجمعي، العلاج الفردي، العلاج الأسري والزوجي، ومختصة بعمل القياسات النفسية للأطفال والبالغين.
الاهتمامات البحثية والعلاجية والإرشادية:
٠ مجال المرأة (التوافق الزوجي – مشكلات الطلاق والزواج العرفي – أزمة منتصف العمر).
٠ مجال الطفولة (أساليب رعاية الطفل في المراحل النمائية المختلفة – رعاية الطفل اليتيم – رعاية الطفل الذاتوي – أطفال الشوارع).
٠ مجال المراهقة (مشكلات المراهقة – أزمة الهوية – أساليب التوافق النفسي والاجتماعي للمراهق).
٠ مجال الكبار (التغيرات الجسمية والانفعالية في مرحلة الشيخوخة وأساليب توافق المسنين).
٠ مجال التفاعلات الاجتماعية (التواصل الفعال- فهم الذات والآخر– التفاعل داخل الجماعة– العمل الفريقي).
٠ مجال الإرشاد والعلاج (الإرشاد الزوجي – الإرشاد الأسرى – الإرشاد الطلابي).
٠ قامت بالتحكيم للعديد من الدراسات بالدوريات العلمية المحكمة وأدوات البحث لطلاب الماجستير والدكتوراه.
الدورات التدريبية التي حصلت عليها:
1. حاصلة على دورة تطويرية معتمدة من مركز الوئام الأسري التابع للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بعنوان (التدريب على التعامل مع اضطرابات فرط الحركة وتشتت الانتباه)، المنعقدة بتاريخ 25 فبراير 2013م، بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية.
2. حاصلة على دورة تطويرية معتمدة من مركز الوئام الأسري التابع للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بعنوان (التدريب على التعامل مع الضغوط النفسية لدى الاسرة)، المنعقدة بتاريخ 24 فبراير 2013م، بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية.
3. حاصلة على دورة تطويرية معتمدة من مركز الوئام الأسري التابع للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بعنوان (فن التعامل مع المراهقين)، المنعقدة بتاريخ 23 فبراير 2013م، بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية.
4. حاصلة على دورة تطويرية معتمدة من مركز الوئام الأسري التابع للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بعنوان (تعديل سلوك الأبناء)، المنعقدة بتاريخ 8-9 أبريل 2012م، بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية.
5. حاصلة على دورة تطويرية معتمدة من مركز الوئام الأسري التابع للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بعنوان (تقدير الذات عند الأطفال)، المنعقدة بتاريخ 3 أبريل 2012م، بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية.
6. حاصلة على دورة تطويرية معتمدة من مركز الوئام الأسري التابع للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بعنوان (تنمية المودة بين الزوجين)، المنعقدة بتاريخ 1 أبريل 2012م، بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية.
7. ورشة العمل التي أقامتها عمادة التطوير والجودة في جامعة تبوك، المملكة العربية السعودية، عن “اختبار وكسلر للذكاء (WISC III )” التي عقدت في الفترة 1-2/يناير 2012م .
8. حاصلة على دبلوم (TOT) من أكاديمية بناة المستقبل للتدريب والاستشارات الدولية عن بعد 2011م.
9. شهادة معتمدة من مركز (FBC) في الحصول على دبلوم المدرب المحترف الحادي عشر لبناة المستقبل للتدريب 10 يوليو 2011م.
10. شهادة موثقة من وزارة الخارجية المصرية في الحصول على دبلوم (TOT) من جامعة كولومبس بأمريكا ولاية اوهايو2011م.
11. حاصلة على شهادة من جمعية بناة المستقبل للحصول على المركز الثاني في الإبداع خلال برنامج تدريب المدربين لدبلوم المدرب المحترف الحادي عشر لبناة المستقبل للتدريب بتاريخ 10 يوليو 2011م.
12. حاصلة على البرنامج العلمي الذي نفذه من مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، موضوعه “الحوار.. آدابه وتطبيقاته” المنعقد بتاريخ 21 يونيو 2011م، بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية
13. حاصلة على البرنامج العلمي الذي نفذه من مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، موضوعه “أهمية الحوار في تعزيز الأمن الوطني” المنعقد بتاريخ 19 يونيو 2011م، بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية.
14. حاصلة على البرنامج العلمي الذي نفذه من مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني ، موضوعه “تأصيل ثقافة الحوار في المجتمع المدرسي” المنعقد بتاريخ 14 يونيو 2011م، بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية.
15. حاصلة على البرنامج العلمي الذي نفذته الجمعية السعودية الخيرية للتوحد من خلال حملة الأمير سلطان بن عبد العزيز للتوعية بإعاقة التوحد في قاعة جامعة فهد بن سلطان بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية، خلال الفترة من 4-6 أبريل 2011م، وقد اشتمل البرنامج العلمي على الآتي:
– برنامج TEACCH استخدام التعليم المنظم في علاج أطفال ذوي التوحد واضطرابات التواصل المماثلة.
– تعديل السلوك لدى أطفال التوحد.
– التوحد وخصائصه.
– أساليب التدخل المبكر لدى فئة التوحد.
16. حاصلة على دورة تطويرية من مركز التنمية الأسرية بجمعية الملك عبد العزيز الخيرية، بالتعاون مع مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني “الحوار الأسري”(الحوار الزوجي + حوارنا مع أولادنا)، وهي من احد برامج نشر ثقافة الحوار، والمنعقدة في الفترة من8-10 أبريل 2011م، بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية.
17. حاصلة على دورة تدريبية لأدوات الفحص النفسي وتقنيات علاج الأطفال، رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية ، يوليو/2010م، محافظة القاهرة، جمهورية مصر العربية.
18. حاصلة على دورة تدريبية لأخلاقيات الممارسة المهنية للمعالج النفسي، رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية ، يوليو/2010م، محافظة القاهرة، جمهورية مصر العربية.
19. حاصلة على دورة تدريبية لأساليب تعديل سلوك الأطفال، رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية، يوليو/2010م، محافظة القاهرة، جمهورية مصر العربية.
20. حاصلة على دورة تدريبية لتنمية مهارات الأطفال التوحديين، رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية، يوليو/2010م، محافظة القاهرة، جمهورية مصر العربية.
21. حاصلة على دورة تطويرية من جمعية الملك عبد العزيز الخيرية بتبوك (تأهيل المقبلين على الزواج)، في الفترة من 22-24 يوليو 2010م ، بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية.
22. حاصلة علي شهادات إتمام جميع دورات اللغة الانجليزية بالجامعة الأمريكية بتقدير ممتاز عام 2008م، محافظة القاهرة، جمهورية مصر العربية.
23. حاصلة على دورة تدريبية كاستشاري نفسي على الخط الساخن لنجدة الطفل من مؤسسه ساموسسيال العالمية (بفرنسا) 2007م، رئاسة مجلس الوزراء، المجلس القومي للطفولة والأمومة، محافظة القاهرة، جمهورية مصر العربية.
24. حاصلة على شهادة التويفل للغة الانجليزية من كلية الألسن بتقدير ممتاز عام 2007م،جامعة المنيا، جمهورية مصر العربية.
25. حاصلة على دورة تدريبية للأخصائيين النفسيين والاجتماعيين في إطار مشروع الخط الساخن للطفل في خطر التابع لرئاسة مجلس الوزراء، المجلس القومي للطفولة والأمومة، بجمهورية مصر العربية 2005م.
26. حاصلة على شهادة التويفل للغة الانجليزية من مركز الخدمة العامة بكلية الآداب جامعة عين شمس بتقدير ممتاز عام 2003م، محافظة القاهرة، جمهورية مصر العربية.
27. حاصلة على دورة تدريبية من الجمعية المصرية للوقاية من الممارسات الضارة بصحة المرأة والطفل 1999م، محافظة القاهرة، جمهورية مصر العربية.
28. حاصلة علي شهادات من مركز الحساب العلمي التابع لجامعة عين شمس بتقدير ممتاز عام 1995م لحضور دورات تدريبية في الحاسب الآلي، محافظة القاهرة، جمهورية مصر العربية.
29. حاصلة علي شهادة إتمام دورة اللغة الإنجليزية من مركز الخدمة العامة والتنمية الاجتماعية التابع لجامعة عين شمس بتقدير جيد جدا عام 1995م، محافظة القاهرة، جمهورية مصر العربية.
30. خبرة في مجال تصميم وتنفيذ المشروعات البحثية المتخصصة.
الدورات التطويرية والتدريبية التي قمت بها:
1. حاصلة على إعداد ندوة تطويرية من عمادة شؤون الطلاب بجامعة تبوك بعنوان “أنوثتي مصدر اعتزازي” ضمن فاعليات حملة (عزتي في أنوثتي)، بالمملكة العربية السعودية.
2. حاصلة على شهادة إعداد دورة تطويرية من مدرسة المتوسطة الثامنة عشر بتاريخ (6 مارس 2013) بعنوان “مهارات تنمية وتطوير الذات” ضمن النشاط الاجتماعي الثقافي للمدرسة بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية.
3. حاصلة على شهادة إعداد دورة تطويرية من دار التقوى التابعة للجمعية الخيرية لتحفيظ القران بتاريخ (5 مارس 2013) بعنوان ” تنمية التفكير الايجابي … والتغلب على معوقاته ” ضمن النشاط الاجتماعي الثقافي للجمعية بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية.
4. حاصلة على شهادة شكر وتقدير من وزارة التربية والتعليم لبرنامج فصول الأمل بثانوية تمام بن العباس للقيام باللقاء التعريفي بالصم ضمن فعاليات أسبوع الأصم السابع والثلاثون (1مايو 2012م)، بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية.
5. حاصلة على شهادة شكر وتقدير من مدرسة الثالثة الثانوية للبنات (تبوك) بالمملكة العربية السعودية (ابريل/2012م) لإلقاء دورة تطويرية عن “الرعاية النفسية والاجتماعية للطفل الأصم” ضمن فاعليات أسبوع الأصم السابع والثلاثون تحت شعار (تعزيز حقوق الصم الكبار رجالا ونساء في العمل) من الفترة (21 – 25 أبريل 2012م)، بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية.
6. حاصلة على شهادة شكر وتقدير من وزارة الدفاع والطيران والمفتشية العامة، رئاسة هيئة الأركان العامة، الإدارة العامة للخدمات الطبية للقوات المسلحة، مستشفى القوات المسلحة بالشمالية الغربية، المملكة العربية السعودية للمشاركة في فعاليات اليوم العالمي للخدمة الاجتماعية تحت شعار “العمل الاجتماعي يغير المستقبل” بمحاضرة عن (تعزيز دور الأسرة في مواجهة بعض المشكلات النفسية للأبناء) “نحو مستقبل امن للأجيال القادمة، بتاريخ ( 2 أبريل 2011م)، بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية
7. حاصلة على شهادة شكر وتقدير من وزارة الثقافة والإعلام بالمملكة العربية السعودية، وكالة الوزارة للشئون الثقافية (النادي الأدبي بمنطقة تبوك)، لإلقاء دورة تطويرية عن (تنمية الإبداع وعلاقته بخفض المشكلات السلوكية للأطفال) بتاريخ (11 مارس 2011م)، بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية
8. حاصلة على شهادة شكر وتقدير من مدرسة طلائع الغد (تبوك) بالمملكة العربية السعودية (يناير/2011م)، لإلقاء ندوة عن “أطفال التوحد” ضمن فعاليات الاحتفال باليوم العالمي للطفل التوحدي، من خلال ورشة عمل لمشروع “نؤمن بقدراتك”، بمنطقة تبوك، المملكة العربية السعودية.
المؤتمرات الدولية التي شاركت فيها:
1. المؤتمر الدولي الثاني لذوي صعوبات التعلم واضطراب تشتت الانتباه / فرط النشاط: تقييم وعلاج، 1-2 فبراير2013م، تحت رعاية الجمعية الكويتية لاختلافات التعلم (كالد)، جمعية الشرق الأوسط النفسية (MEPA)، شركة فوزية السلطان التعليمية (Fawzec) ، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، المشاركة ببحث بعنوان ” الفروق في كفاءة الذات الأكاديمية وقلق الاختبار بين طلبة المرحلة الثانوية والمرحلة المتوسطة ذوي صعوبات التعلم والطلاب العاديين (دراسة مقارنة بالكويت)”، الجامعة الامريكية بالكويت، الكويت.
2. المؤتمر الدولي تحت رعاية كرسي الامير سلطان بن عبد العزيز لأبحاث الشباب وقضايا الحسبة 1-3 اكتوبر 2012م، بعنوان (الشباب والقيم في عالم متغير)، جامعة الملك عبد العزيز، المشاركة ببحث بعنوان ” آليات العولمة وأثرها على تشكيل السلوكيات الاجتماعية للشباب الجامعي ( دراسة ميدانية بجامعة تبوك، المملكة العربية السعودية)” ، جدة ، المملكة العربية السعودية.
3. الملتقى المحلى للمناهج 18-19 مارس 2012م، بعنوان “شركاء في تطوير المناهج”، الذي عقدته وزارة التربية والتعليم، الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة تبوك، إدارة التخطيط والتطوير، (مشاركة بورشة عمل)، تبوك ، المملكة العربية السعودية.
4. المؤتمر الدولي الثالث للرابطة العالمية لعلماء النفس المسلمين، 6-8 ديسمبر 2011 م، بعنوان “أسلمه وتوطين العلوم النفسية “، الجامعة الإسلامية العالمية، المشاركة ببحث بعنوان “دور الدين الإسلامي في تحقيق الصحة النفسية “، كوالا لامبور، ماليزيا.
5. المؤتمر الدولي للموهبة والإبداع، جامعة الملك فيصل، 26-30 نوفمبر 2011م، المشاركة ببحث بعنوان “فاعلية برنامج إثرائي لتنمية مهارات التفكير الابتكاري للطالبات للموهوبات في المرحلة المتوسطة”، مدينة الجبيل، الدمام، المملكة العربية السعودية.
6. المؤتمر الدولي الأول التخصصي للأشخاص ذوي الإعاقة،27-28يوليو 2011م، جامعة البعث، بالتعاون مع جمعية الرجاء لرعاية المعوقين بحمص، بعنوان “احتياجات وحقوق وتطلعات”، المشاركة ببحث بعنوان “دور الإرشاد والتوجيه في تأهيل الأسرة والمجتمع في التعامل مع الإعاقة “، حمص، الجمهورية العربية السورية .
7. المؤتمر الدولي الثاني للتعليم الالكتروني والتعليم عن بعد، 21 – 24 فبراير 2011م، المشاركة ببحث بعنوان “قواعد السلوك الأخلاقي والمهني في التعليم الالكتروني”، الرياض ، المملكة العربية السعودية .
8. المؤتمر الدولي الأول لنقابة الاختصاصيين والاجتماعيين, الخدمة الاجتماعية والتحديات المعاصرة, 28 – 31 يوليو 2007م, المشاركة ببحث بعنوان “دور الأخصائي النفسي في المجال المدرسي”، طرابلس، الجماهيرية العربية الليبية.