إن مدرسة المستقبل مفهوم جديد في مجال التربية والتعليم، جاء متزامناً مع حركة الإصلاح التربوي، التي ينادي بها المجتمع في ظل هذه الظروف التي نعيشها، ويحتوي هذا المفهوم على مترادفات عديدة مثل: المدرسة الجامعة، أو المدرسة الشاملة، أو مدرسة الاحتواء الشامل، أو التعليم المتعدد المستويات، ومعنى ذلك إلغاء جميع تلك التقسيمات التربوية المتعارف عليها تربوياً. سوف أبدأ موضوعي بسؤال وهو: كيف يمكن إصلاح التعليم؟ وما هو دور المجتمع بجميع مؤسساته في هذا الإصلاح؟
فلسفة هذه المدرسة هي:
- فلسفة هذه المدرسة مبنية على محاربة التمييز والتعصب.
- معيار التفاضل بين البشر هو التقوى.
- إن التعليم يعتبر حق من حقوق أي فرد في المجتمع .
- أن الناس سواسية كأسنان المشط، لتحقيق مبدأ التكافل الاجتماعي
- تعزيز الانتماء الديني والقومي لدى الأجيال العربية في سياق التواصل الحضاري والإنساني
- تحديد الخصائص التعليمية الفردية ومراعاتها.
- تدريب المعلم للعمل بروح الفريق متعدد التخصصات.
- تعديل أساليب التعليم التقليدية.
- تعديل وتكييف وتغيير الأنشطة والمواد لتصبح التعليمات أكثر وضوحاً، و تصبح اجرءات تصحيح الاستجابات الخاطئة أكثر فعالية، و كذلك سرعة عرض المادة التعليمية يكون أكثر ملائمة.
- جعل المدرسة مؤسسة للبحث والتطوير والتدريب.
- التعامل مع المدرسة أنها نظام مفتوح ببيئة مفتوحة تعتمد على الشبكات ووسائل التقنية.
- تتمتع أنظمتها التربوية بدرجة عالية من المرونة لتتجاوب مع المستجدات والتحولات العالمية.
وهذا هو المبدأ الذي نصَّ عليه الإسلام منذُ ظهوره وقبل الدول المتقدم بزمن طويل جداً.
(الموهوبون والمعوقون وغير المعوقين والمهنيون والفنيون والتربويون) فالجميع يتلقَّى تعليماً موحداً وشاملاً وحسب قدرات كل فرد في المجتمع، وقد تلقَّى عليه الصلاة والسلام هذا الأمر من خلال العتاب الإلهي الذي تلقَّاه في عبد الله ابن أمِّ مكتومً المعاق بصريا، وقد أكَّد هذا الأمر على أنَّ التعليم للجميع وليس لفئة معينة و قال تعالى: (عبس وتولَّى أن جاءه الأعمى وما يدريك لعَّله يزكَّى أو يذكَّر فتنفعه الذكرى) صدق الله العظيم.
ومن أهم الأنشطة والمحاولات التي قامت بها الدول المتقدمة، في توحيد المسار التعليمي ومبدأ التربية للجميع كانت عبارة عن محاولات قامت بها منظمة اليونسكو، من خلال إعداد رزمة تدريب العاملين في قاعات الدراسة، وهذا ما ساعد على بلورة أفكار جديدة ومهَّد الطريق إلى مؤتمر سلامنكا العالمي، الذي عقد في أسبانيا عام 1994م وقد شارك فيه أكثر من 300 مشارك يمثلون 92 حكومة و25 منظمة دولية، وضمَّ مسؤوليِّ الأمم المتحدة وغيرها من أجل الإسهام في بلوغ هدف التربية للجميع، كحركة اجتماعية لتقف في مواجهة ممارسات السياسة العنصرية المتبعة آنذاك في دول الغرب وعٌقد هذا المؤتمر بمبادرة من الأمم لمتحدة والمنظمة الدولية للثقافة والعلوم والتربية (اليونسكو) والبنك العربي الدولي والمنظَّمات غير الحكومية، ونادى الجميع بأن التربية للجميع في مدرسة الجميع.. وما زلنا نحن في الدول العربية نفكر لماذا نحتاج إلى التربية الجامعة أو المدارس الشاملة؟
وهل يحتاج الطلبة من ذوي الإعاقة بعد ذلك إلى معلمين متخصصين وأسلوب تعليمي خاص أم يكفي معلم التعليم العام..! وما هي شروط معلم هذه المدارس وهل يمكن لمعلم التعليم العام أن يعلم هذه الفئات؟ وهل إذا ما تمَّ تطبيق هذا المفهوم وهل ستكون هناك آثار سلبية على هؤلاء الأطفال؟ وهل سيتقبل المجتمع هذا المفهوم الجديد عليه؟.
السؤال الذي يجب وأن، يطرح نفسه هنا هو:
هل لدينا رؤى واضحة؟ وخطط قوية شاملة لتحقيق تلك الرؤى؟، وهل نعلم من نحن وماذا نريد؟ وكيف سنبدأ؟ والى أين سنتجِّه وما هي أفضل الطرق لإصلاح التعليم؟.
هذه هي الأسئلة التي يجب أن تطرح نفسها لإصلاح التعليم. لأن إصلاح التعليم وحده لا يكفي لنهضة المجتمع بل يجب أن يكون هناك إصلاح مجتمعي شامل في جميع المجالات وأن يكون الإصلاح كماً ونوعاً.
فمدرسة المستقبل تحتاج إلى مجتمع المستقبل ليرتبط التعليم بالتنمية الشاملة والمجتمع المدرسي جزء من المجتمع الخارجي ولن ينتج الفرد ما لم يكن المجتمع المدرسي جاذباً له، وحيث إن المجتمع بحاجة إلى إنتاجية جميع الأفراد وليس جزء منهم لذا يجب الاهتمام بالجميع وليس بالجزء.
ولكننا ومع مرور الأيام أغفلنا هذا المبدأ الإلهي العظيم، وتجاهلناه، وحاكينا الغرب في اتجاهاته السائدة آنذاك، وقسمنا التعليم إلى تخصصات علمية وأدبية وشرعية ومهنية وفنية وتقنية وحرفية وتعليم موهوبين ومعوقين وتعليم أكاديمي وتعليم موازِ، محاكاة للغرب الذي ما لبث وأن عرف إنه يسير في اتجاه تربوي خاطئ بتقسيم وتوزيع التربية إلى كل تلك التقسيمات والتخصصات المختلفة.
أمَّا الغرب فقد أدرك سلبيات تلك التقسيمات وآثارها السيئة على التربية والتعليم، كما أدرك إيجابيات التعليم الموحَّد الشامل، وإنه هو الأفضل.
وهكذا أصبح شعار المدرسة الجامعة أو مدرسة الجميع أو مدرسة الاحتواء الشامل يُشكِّلٌ هاجساً كبيراً لدى علماء التربية والتعليم والمختصين في الدول المتقدمة ، في حين كان الركود يخيِّمُ على تعليمنا العربي.
تعريف مدرسة المستقبل المدرسة الشاملة أو المدرسة الجامعة أو مدرسة الاحتواء الشامل
هي التي تضم جميع الأطفال بين جنباتها، وتحارب التمييز والعنصرية، وتعتبر أن التعليم حقُّ للجميع في مدرسة الاحتواء الشامل الذي يلبِّي جميع الاحتياجات التربوية الخاصة، أما كيف يمكن لهذه المدرسة استيعاب جميع الأطفال مع اختلاف قدراتهم؟ فيرى العالم (توري جنس)، وهو أحد كبار مسؤولي البرامج في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: إن التربية التي تركز على التخصصات المختلفة تعتبر تربية عقيمة وغير ناجحة، لأنها تتم في أطار نظام موازي للنظام التعليمي العادي، ولا تُعتبر جزءُ من النظام التربوي الرسمي، كما أنها لا تجد الاهتمام الكافي، ولم تتحقق لها الموارد الأساسية الملائمة، مماَّ أدَّى إلى إن يصبح واحداً من كل خمسة أطفال في العالم يحتاج إلى تربية خاصة، مع ملاحظة أنه لا يقصد بمفهوم بالمدرسة الشاملة الدمج لأن الدمج له معنى آخر.
ما هي فلسفة هذه المدرسة؟
- إنها ضد مبدأ التمييز أو العنصرية وتقبل جميع الأطفال بجميع فروقاتهم وسلوكياتهم وقدراتهم المختلفة.
- تركز على الطفل ذاته وقدراته أكثر من تركيزها على عجزه وقصوره.
- تستخدم الخطط الفردية وتركز عليها وتفصل المنهج حسب قدرات الطفل وليس العكس.
- تؤهل معلميها تأهيلاً شاملاً يتناسب مع أهدافها بحيث يستطيعون التعامل مع جميع الأطفال وترفض التصنيف الفئوي.
- تقدم الخدمات المساندة للجميع من معاقين وغير معاقين وموهوبين في غرف المصادر
أهداف هذه المدرسة هي:
- تقديم تعليم جديد ومتكافىء لجميع الأطفال دون تفرقة.
- إعداد وتخريج إنسان مناسب لتحديات العصر الحالي
- العمل على إثراء إبداع الأطفال وتعليمهم التفكير والتأمل.
- تعليم الأطفال كيف يتعلمون ويثقفون ذاتهم.
- إيصال المبدعين منهم الى أرقى المستويات بغض النظر أنهم معاقين أم عاديين والابتعاد بهم عن حشو العقول.
- العمل على تنمية قدراتهم على طرق حل المشكلات والتفكير الابداعي.
- التركيز على تعليم القرين والتعلم الذاتي.
- التعليم يجب ان يشمل الجميع حتى المهمشون والمبعدون والأقليات.
- الاهتمام المبكر بتنمية قدرات التفكير الأساسية منذَ الطفولة المبكرة.
- إخراج المتعلم المنتج إلي يكون علاقة عضوية مع البيئة التعليمية التي بدورها تتفاعل مع المجتمع الخارجي للاستفادة من خبراته لتكون العملية التعليمية عملية تفاعلية على جميع المستويات ( الفرد والمدرسة والمجتمع والعالم الخارجي ).
- تقديم تعليما ًجيداً ومتكافئاً لجميع الأطفال دون تفرقة بين فئات المجتمع وطبقاته.
- إعداد الطالب العامل المتفاعل مع كل ما يتعلمه من خلال الاستماع والتحدث والإبداع والتفكير والتقليد والتركيب والتحليل.
الفئات المستهدفة من الطلاب لهذه المدرسة:
- الأطفال الفاشلون والمتأخرون دراسياً وهم مسجلون في المدارس العادية ولكنهم يحتاجون إلى خدمات التربية الخاصة.
- أطفال غير مسجلين بالمدارس أو متسربين من المدارس وعدم تمكن خدما المدارس العادية لاحتياجاتهم الخاصة.
- أطفال معاقون إعاقات شديدة ومزدوجة ومنعزلون في مؤسسات خاصة.
- أطفال معاقون إعاقات خفيفة وإعاقات غير مرئية وإعاقات سلوكية ويحتاجون إلى خدمات التربية الخاصة.
- أطفال مهمشون ولم يقبلوا في المدارس أو المعاهد الخاصة (الفئات الحائرة).
- أطفال موهوبين ومستواهم وقدراتهم أعلى من البرامج والمناهج المقررة عليهم ويحتاجون والى تربية خاصة بقدراتهم تستطيع تلبية احتياجاتهم.
- أطفال معاقون وليهم قدرات ومواهب خاصة ويحتاجون إلى رعاية خاصة تركز على قدراتهم.
شروط ومواصفات المعلم الشامل للمدرسة الشاملة:
- أن يكون معلماً قائداً ومبدعاً ويستطيع أن يركز على توظيف قدرات المتعلمين وعلى جعلهم قادرين على إيجاد منتجات أو أنظمة أو خدما ت قادرة على حل المشكلات وتستجيب للاحتياجات الفردية المجتمعية.
- أن يكون مؤهلاً لاختيار الأفكار والمفاهيم التي ستكون موضوعاً للمناقشة في الصف أو الحصة.
- أن يكون قادراً ومتمكنا من مادته بحيث يستطيع إعطاء الفرص لجميع الطلاب للتفكير والمناقشة والحوار وإبداء الرأي المخالف التي تجعله يقوم بإعطائهم الفرص للتحليل والممارسة.
- أن يكون ملماً بتطوير الأفكار والمفاهيم تطبيق المهارة التي المعلومة.تعلموها على محور جديد آخر.
- يستطيع القيام بتحديد أسلوب التقويم حسب القدرات وتسجيل المنجزات أولاً بأول في ملف كل طالب لتحديد الاحتياجات ولعمل الخطة التربوية الفردية من البداية.
- أن يكون ملماً بتعليم الأطفال كيف يمكنهم تعليم ألذات وتعليم القرين، وممارسة التعليم التقني وإتقانه.
- أن يكون متمكنا من التعامل مع القدرات المتعددة والذكاء المختلف المستويات مثل الذكاء اللغوي والحسابي والمنطقي.
- أن يكون مؤهلاً لاختيار الأفكار والمفاهيم التي ستكون موضوعاً للمناقشة في الصف أو الحصة.
- أن يكون قادراً ومتمكنا من مادته بحيث يستطيع إعطاء الفرص لجميع الطلاب للتفكير والمناقشة والحوار وإبداء الرأي المخالف التي تجعله يقوم بإعطائهم الفرص للتحليل والممارسة لتثبيت المعلومة.
- أن يكون ملماً بتطوير الأفكار والمفاهيم تطبيق المهارة التي المعلومة.تعلموها على محور جديد آخر.
- يستطيع القيام بتحديد أسلوب التقويم حسب القدرات وتسجيل المنجزات أولاً بأول في ملف كل طالب لتحديد الاحتياجات ولعمل الخطة التربوية الفردية من البداية.
- أن يكون ملماً بتعليم الأطفال كيف يمكنهم تعليم ألذات وتعليم القرين، وممارسة التعليم التقني وإتقانه.
- أن يكون متمكنا من التعامل مع القدرات المتعددة والذكاء المختلف المستويات مثل الذكاء اللغوي والحسابي والمنطقي والتصويري والموسيقي والعام والاجتماعي والنفسي والأخلاقي والفلسفي ليقوم بتصميم الاختبارات والقياسات وفقاً لذلك.
إنَّ إصلاح التعليم وحده لا يكفي لنهضة المجتمع بل يجب أن يكون هناك إصلاح مجتمعي شامل في جميع المجالات وأن يكون الإصلاح كميّاً ونوعياً. فمدرسة المستقبل تحتاج إلى مجتمع المستقبل ليرتبط التعليم بالتنمية الشاملة ويكون المجتمع المدرسي جزء من المجتمع الخارجي، ولن ينتج الفرد ما لم يكن المجتمع المدرسي جاذب له وحيث إن المجتمع بحاجة إلى إنتاجية جميع الأفراد وليس جزء منهم فيجب أن يكون هناك تكامل وتعاون بين الجميع في التربية.
وقد أصبح الجدل حول إصلاح التعليم وأنظمة المختلفة ليس جدلاً تربوياً فحسب، بل أصبح هناك جدلاً اجتماعياً وأخلاقياً وسياسياً، يدور حول أنظمة التعليم المنفصلة.
السؤال الآن إذا قدَّرنا أن هناك جدلاً حول هذا النظام في الدول الغربية فهل لدينا في الدول العربية على الأقل هذا الجدل؟.
الحالة الاجتماعية: متزوجة + ثلاثة أبناء (ولدين وبنت), إيهاب، أروى، نواف.
المؤهل العلمي: دكتوراه في فلسفة التعليم الخاص من الولايات المتحدة الأمريكية، جامعة الباسيفيك ـ كاليفورنيا عام 1990 م
اختيرت لإلقاء محاضرات وندوات في الكونجرس الأمريكي عن التربية الخاصة في المملكة في عهد الدكتور عبد العزيز الخويطر، وزير المعارف آنذاك.
حاصلة على:
- الزمالة البريطانية في الدمج وطرق التواصل مع الصم وضعاف السمع من جامعة لندن 1979م.
- الزمالة البريطانية في تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة ودمجهم في المدارس العادية عام 1976 من جامعة لندن في بريطانيا.
- بكالوريوس تاريخ من جامعة الملك سعود عام 1391هـ.
- دورة تدريبية لمدة شهر في بعض الولايات الأمريكية بدعوة من السفارة الأمريكية للتدريب على طرق التعامل مع ذوي الإضطرابات السلوكية وذوي فرط الحركة وتشتت الانتباه عام 1991م.
العمل
- مدير عام التربية الخاصة بوزارة التربية والتعليم سابقاً.
- عضو مجلس إدارة الجمعية الوطنية للمتقاعدين ومديرة الإدارة النسائية بالجمعية.
- عضو مجلس إدارة جمعية الأطفال المعاقين ورئيسة اللجنة النسائية العامة بالجمعية.
- مدرب معتمد بالمجلس الثقافي البريطاني للتطوير الذاتي للمرأة.
- عضو فريق العمل في النظام الوطني للمعاقين.
العضويات
- عضو في عدد كبير من الجميعات في كل من لندن والولايات المتحدة الأمريكية.
- عضو مجلس الإدارة في جمعية الأمير طلال لمتلازمة داون ورئيسة اللجنة العلية والتثقيفية بالجمعية.
- عضو اللجنة الاستشارية في المنتدى الاقتصادي الثاني.
- عضو في اللجنة الاستشارية لمؤتمر فرط الحركة وتشتت الانتباه.
- عضو في لجنة صياغة التوصيات المتفرعة عن اللجنة العلمية لمؤتمر فرط الحركة وتشتت الانتباه.
- عضو في جمعية النهضة النسائية الخيرية.
- عضو في الجمعية الفيصلية بجدة.
- عضو في جمعية الوفاء الخيرية.
- عضو في اللجنة التربوية في الاتحاد العربي للهيئات العاملة في رعاية الصم بسوريا.
- عضو في الاتحاد العربي لرعاية وتأهيل المعوقين.
- عضو شرف في الجمعية السعودية للأنف والأذن والحنجرة بجدة.
- عضو في فريق العمل للنظام الوطني للمعاقين.
- عضو مؤسسة في جمعية الإعاقة السمعية.
- عضو في المجلس العربي للموهوبين.
- عضو في مجلس العالم الإسلامي للإعاقة.
- عضو في اللجنة الاستشارية للإعاقة السمعية.
- عضو في الجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية (جستن), من تاريخ 1427هـ.
- عضو في الجمعية العلمية السعودية للمناهج والإشراف التربوي (جسما), من تاريخ 1427هـ.
- عضو في الجمعية الخليجية للإعاقة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية من تاريخ 1427هـ.
- عضو مجلس إدارة الجمعية السعودية للمتقاعدين 1427هـ
- عضو في لجنة التوحد بمركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة.
النشاطات الأخرى
بعض المؤلفات الخاصة عن المعاقين مثل :
- دمج الطلاب الصم وضعاف السمع في المدارس العادية 1411هـ.
- المدخل إلى تعليم ذوي الصعوبات التعليمية والموهوبين 1414هـ.
- الفئات الحائرة 1417هـ.
- تعليم المعاقين سمعياً في مفترق الطرق 1420هـ.
- مراكز التشخيص والتدخل المبكر 1421هـ.
- مسيرتي والتربية الخاصة 1430هـ.
- المشاركة في تأليف وتعديل بعض مناهج الصم في وزارة التربية والتعليم.
- المساهمة في مجلة عيادة الجندي التي تصدر عن الإدارة العامة للخدمات الطبية.
- المساهمة في مجلة الدفاع الصادر من وزارة الدفاع.
الدبلومات والدورات
- تدريب علمي مكثف لمدة كاملة في بعض مدارس الدمج في كل من بريطانيا وهولندا والسويد وإيطاليا.
- دورة تدريبية في تعليم ذوي صعوبات التعلم والاضطرابات السلوكية للفئات الخاصة من جامعة سريكيوس بنيويورك.
- المساهمة بورقة عمل في ندوة المعوقين بالتعاون بين جمعية النهضة النسائية بالرياض والجمعية الفيصلية بجدة في عامين متتالين 1406هــ / 1407هـ.
- المشاركة في معرض اليونيسيف للصور والألعاب القطرية عام 1402هـ.
- المشاركة في مؤتمر الاتحاد العربي للهيئات العاملة مع الصم في بيروت عام 1995م.
- دورة تدريبية من معهد الإدارة العامة في الإشراف التربوي وتنمية المهارات عام 1409هـ.
- حلقة عمل من معهد الإدارة العامة في إدارة الاجتماعات عام 1414هـ.
- دورة في الحاسب الآلي وإدخال البيانات من جمعية النهضة النسائية عام 1410هـ.
- دورة في الإدارة تحت ضغوط العمل من معهد الإدارة العامة عام 1423هـ.
- المشاركة بورقة عمل في المؤتمر الأول لجمعية المعاقين عام 1413هـ.
- المشاركة بورقة عمل في المؤتمر الثاني لجمعية المعاقين عام 1421هـ.
- المساهمة بورقة عمل في ندوة التشخيص الطبي والتقييم النفسي التربوي لذوي الاحتياجات الخاصة في البحرين 1417هـ.
- المساهمة بورقة عمل في الملتقى الأول للموهوبين المعوقين عام 2002م تحت رعاية مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله لرعاية الموهوبين.
- حلقة عمل من معهد الإدارة العامة بعنوان القيادة والإبداع الإداري عام 1417هـ.
- حلقة عمل من معهد الإدارة العامة بعنوان الإدارة تحت ضغوط العمل عام 1423هـ.
- المساهمة بورقة علم في ندوة كلية العلوم التطبيقية بجامعة الملك سعود في أسبوع الصم عام 1423هـ.
- المساهمة بورقة عمل في ندوة جهود التعرف المبكر على أخطار الإصابة بالإعاقة لدى أطفال دول مجلس التعاون 1996م.
- المساهمة بورقة عمل في ندوة دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة مع العاديين تحت إشراف رياض جامعة الملك سعود في مركز الأمير سلمان الاجتماعي عام 1423هـ.
- عمل دورة تدريبية عن الإعاقة السمعية في كل من جدة ومكة المكرمة وأبها وينبع عام 1423هـ لمشرفات التعليم العام والمعلمات غير المتخصصات.
- تمت موافقة الرئيس العام لتعليم البنات على تنفيذ عدد من البرامج التدريبية القصيرة للعام الدراسي 1421ـ 1422هـ ومنها برنامج الإعاقة السمعية للرفع من مستوى الأداء لمنسوبات التربية الخاصة.
- ندوة إعداد معلم التربية الخاصة في الدول الأعضاء بمكتب التربية العربي عام 1406هـ.
- الندوة العربية لبرامج إعداد وتدريب العاملين مع المعوقين عام 1408هـ.
- الندوة العربية لبرامج إعداد وتدريب العاملين مع المعوقين عام 1408هـ.
- ندوة المرأة الكفيفة في الشرق الأوسط نظمتها لجنة المرأة في الاتحاد العالمي للمكفوفين في عمان عام 1406هـ.
- المشاركة بورقة عمل بالتعاون مع مستشفى الملك فيصل التخصصي قسم التأهيل النطقي مع جامعة الملك سعود قسم التربية الخاصة.
- ندوة الإرشاد النفسي والمهني من أجل توعية أفضل لذوي الاحتياجات الخاصة في البحرين عام 1420هـ.
- الاجتماع التنسيقي للخبراء العرب في مجال ذوي الاحتياجات الخاصة في القاهرة عام 1995م.
- ورشة عمل في زراعة القوقعة بمستشفى المغربي بجدة عام 1996م.
- ندوة التدخل المبكر التي نظمها مركز العون بجدة 1997م.
- دورة تدريبية في العلاج التربوي لمرضى التوحد بالتعاون مع مركز ابلدنج للتوحد من بلجيكا عام 1996م.
- الندوة الإدارية الثانية عن التدريب والتعليم الطبي بالخدمات الطبية للقوات المسلحة عام 1415هـ.
- مؤتمر التوحد الذي عقد بالكويت عام 1420هـ.
- المساهمة بورقة عمل في ندوة وزارة المعارف التأهيل المهني للمعاقين سمعياً عام 1420هـ.
- المؤتمر الثاني للموهوبين المنعقد في الرياض تحت رعاية مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله لرعاية الموهوبين عام 1422هـ.
- المساهمة بورقة عمل في اللقاء العربي للموهوبين من المعاقين والمنعقد في مدينة الرياض عام 1423هـ تحت رعاية مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله لرعاية الموهوبين.
- رئيسة اللجنة الاستشارية التخصصية النسائية بالإدارة العامة للتربية الخاصة / وزارة التربية والتعليم.
- رئيسة اللجان الاستشارية التخصصية النسائية بالأمانة العامة للتربية الخاصة / وزارة التربية والتعليم.
- عضو الفريق العلمي بالأسرة الوطنية بالأمانة العامة للتربية الخاصة / وزارة التربية والتعليم.
- عضو فريق العمل العلمي بتطوير الأداء في مجال الإعاقة / بالتعاون بين مكتب التربية العربي والأمانة العامة للتربية الخاصة.
- المشاركة بورقة عمل في المؤتمر الأول للتأهيل المجتمعي في الدول العربية بجامعة مؤتة / الأردن / عمان في 22-24/5/1427هـ.
- المشاركة في المؤتمر الإقليمي الأول للملتقى العربي للمرآة المعوقة 1427هـ.
الإنجازات خلال العمل
- أول من ساهم في جعل الصم يكملون التعليم الثانوي ولا يتوقفون على المرحلة المتوسطة (موثق),.
- أول من نادى بتطبيق الدمج للصم وضعاف السمع وطالب المسئولين بذلك 1411هـ، وتمت مخاطبات مع المسؤولين وولاة الأمر بهذا الشأن (موثق),، إضافة الى تأليف كتاب دمج الصم عام 1410هـ الطبعة الأولى بهذا الشأن (موثق),.
- أول من طالب بتقديم الخدمات للفئات الحائرة 1416هـ والتي لم تكن تقدم لها الخدمات في ذلك الوقت وهم (ذوو صعوبات التعلم ـ ذوي التوحد ـ الموهوبون ـ كبار السن من المعاقين ـ الموهوبون المعاقون ـ ذوو الصرع ـ ذوو فرط الحركة وتشتت الإنتباه ـ ذوو اضطرابات النطق والكلام ـ بطيئو التعلم ـ المتأخرون دراسياً ـ ضعاف البصر ـ ضعاف السمع ـ ذوو الإضطرابات السلوكية), (موثق),.
- أول من طالب وتابع دمج الصم وضعاف السمع في الجامعات والكليات ومواصلة التعليم العالي وللبنات وتفعيل القرار السامي الكريم بعد صدوره برقم 7 / ب / 9173 في 4/5/1423هـ (موثق),.
- أول من دمج الصم في رياض الأطفال في الروضة السابعة والروضة السادسة والأربعون والروضة الخامسة والعشرون (موثق),.
- أول من أدخل كبيرات السن من الصم وضاف السمع في مدارس محو الأمية بالتعليم العام (موثق),.
- أول من رشح المعاقات الى المراكز الإشرافية بالإدارة العامة لإشراف التربية الخاصة (موثق),.
- أول من عمل ندوات وشارك في لقاءات عن مرحلة المراهقة والزواج عند ذوي الاحتياجات الخاصة (موثق),.
- أول من تحدث عن العنف والإيذاء والتحرش الجنسي عند ذوي الاحتياجات الخاصة (موثق),.
- أول من نادى بإعطا ء الموهوبين من المعافين الفرص لإظهار مواهبهم وقدراتهم (موثق),.
- أول من طالب ولاة الأمر وخاطبهم بإنشاء مراكز خاص للتشخيص والتدخل المبكر، وتم تأليف كتاب بهذا الشأن (موثق),.
- أول رئيسة للجنة النسائية بجمعية الأطفال المعاقين بطلب من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان (موثق),.
- أول من طالب للموظفين من الصم بالكفاءة المتوسطة بالدراسة المسائي لثانوية الصم وضعاف السمع الموظفين من وزير المعارف السابق دمحمد الرشيد (موثق),.
- أول من طالب وألف كتاب لتقديم الخدمات الإرشادية للأسر التي لديها أطفال من الفئات الخاصة (موثق),.
- أول من فكر في عمل مشروع إعاقة سمعية بلا أمية لتعليم القراءة والكتابة للصم لمحو أميتهم (موثق),.
- أول من طبق مشروع المدرسة الشاملة بوزارة التربية والتعليم كتجربة.
- أول من سعى وساهم في الموافقة السامية لتمكين الصم وضعاف السمع من مواصلة التعليم العالي.
الإنجازات بعد التقاعد:
- حضور ورشة عمل استراتيجيات تعليم القراءة للمتخلفين عقلياً بجامعة البحرين كممثلة لمكتب التربية العربي عام 1427هـ
- تم التعاقد مع وزارة الشئون الاجتماعية على عمل دراسة بعنوان ” الزيارات التبادلية بين المعاقين في مراكز التأهيل الشامل للإناث بكل من جدة ومكة المكرمة والطائف من وجهة نظر أولياء الأمور والأخصائيات الاجتماعيات لعام 1428هـ.
- المشاركة بورقة عمل عن الفئات الحائرة في المؤتمر المقام من قبل اتحاد هيئات رعاية الفئات الخاصة والمعوقين بالقاهرة عام 1427هـ.
- تم ترشيحي كعضو في مجلس الإدارة في الجمعية الوطنية للمتقاعدين عام 1427هـ ثم رئيسة للجنة النسائية العامة لشئون المرآة بالجمعية في نفس العام.
- تم التعاقد مع مركز للتدريب للقيام بدورات تدريبية وورش عمل عن استراتجيات تعليم الصم وضعاف السمع وتمكينهم من القراءة والكتابة في جميع المراحل الدراسية في مناطق المملكة المختلفة تم منها التالي:
- تم عقد ورشة عمل بمحافظ شقراء بمركز التدريب النسائي التربوي بإدارة تعليم البنات بشقراء لمدة ثلاثة أيام في الفترة من السبت 25/11/ إلى الاثنين 27/11/1427هـ.
- تم عقد ورشة عمل بمنطقة الرياض بمركز التدريب النسائي التربوي بإدارة تعليم البنات بالرياض في الفترة من السبت 2/5/ إلى الأربعاء 6/5/1427هـ.
- تم عقد ورشة عمل بمحافظة حفر الباطن بمركز التدريب النسائي التربوي بإدارة تعليم البنات بحفر الباطن في الفترة من السبت 19/8/ إلى الأربعاء 23/8/1428 هـ.
- تم عقد ورشة عمل بمحافظة الطائف بمركز التدريب النسائي التربوي بإدارة تعليم البنات بالطائف في الفترة من الأحد 9/10/ إلى الأربعاء 12/10/1428 هـ.
- بدأت رحلة البحث العلمي الشرعي عن طرق تعليم الصم وأهليتهم مع بعض العلماء والمشايخ والمختصين في المجال لمناقشة الموضوع في مجلس الشورى بحضورهم 1428هـ
كلفت بأن أكون عضو في لجنة التأهيل للمعاقين والذي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود من عام 1428هـ.
كلفت بأن أكون عضو في الإدارة العامة للتطوع والذي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبد الله بن عبد العزيز آل سعود من عام 1428هـ.
تم عقد ورشة عمل بمحافظة حفر الباطن بمركز التدريب النسائي التربوي بإدارة تعليم البنات بحفر الباطن في الفترة من السبت 19/8/ إلى الأربعاء 23/8/1428 هـ.
تم عقد ورشة عمل بمحافظة الطائف بمركز التدريب النسائي التربوي بإدارة تعليم البنات بالطائف في الفترة من الأحد 9/10/ إلى الأربعاء 12/10/1428 هـ.
طلبت مني مجلة المعرفة في عددها 142 محرم 1428هـ أن أسجل عدد 15 محطة فشل مرت علي خلال حياتي وقد ذكرت 9 تسعة محطات فقط وفشلت في الحصول على أكثر من ذلك وكان من أهمها:
- فشلت في أن أكون من صناع القرار لأنني امرأة على الرغم من حصولي على منصب مدير عام التربية الخاصة.
- فشلت في تحقيق دراسة القانون لأكون أول محامية سعودية في عام 1388هـ.
- فشلت في إلغاء النظرة الإقليمية التي كانت وما زالت منتشرة في وزارة التربية والتعليم.
- فشلت في إقناع كبار المسؤولين بوزارة التربية والتعليم بالاهتمام بظاهرة الإيذاء المعنوي والجسدي والتحرش الجنسي بذوي الاحتياجات الخاصة.
- فشلت في إقناع المسؤولين عن التربية الخاصة بتغيير وتعديل المناهج في جميع المراحل منذ عام 1979م.
- فشلت في تغيير النظرة السلبية نحو ذوي الاحتياجات الخاصة وقدراتهم.
- فشلت في استمرار قبول الطالبات الصم بكلية الاقتصاد المنزلي بعد تقاعدي عن العمل على الرغم من جميع المحاولات.
- فشلت في إقناع المسؤولين بالتعليم العام بأهمية مادة التربية الرياضية للطالبات ذوات الاحتياجات الخاصة بمدارس الدمج مع أن هذه المناهج كانت تدرس لهن في المعاهد الخاصة.
- فشلت في السيطرة على مشاعري وأحاسيسي الفياضة نحو هذه الفئات حتى بعد التقاعد مع أن الجميع كانوا يستغربون من ذلك بحكم أن ابني توصل إلى ما يريده وما أريده أنا له ولله الحمد كالتعليم والوظيفة والزواج والإنجاب والاستقرار وغيره ومع ذلك ما زلت مصرة على المدافعة عنهم وعن حقوقهم.
- تم تكريمي من قبل جمعية الأطفال المعاقين كعضو في اللجنة التربوية الدائمة لسياسة برامج دمج أطفال الجمعية في مدارس التعليم العام ومرور خمسة أعوام على الدمج عام 1428هـ.
- تم تكليفي كرئيسة للجنة النسائية العامة لشئون المرأة الأم بالجمعية الوطنية للمتقاعدين عام 1428هـ
- المشاركة في مؤتمر التطوع السعودي الثاني بالرياض من 21-24 /2/1428هـ والحصول على شهادة حضور ومشاركة في الندوة العلمية (ثقافة العمل الخيري التطوعي),، شهادة مشاركة علمية في ندوة (الإعلام والعمل التطوعي), وشهادة مشاركة علمية في ندوة (التطوع في مجالات الإعاقة),.
- ورشة عمل قمت بها في محافظة شقراء مع مركز النافع للتدريب تحت إشراف المؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني بعنوان (طرق التواصل مع الصم وضعاف السمع), في الفترة من 25-27 /11/1427هـ.
- محاضرة بعنوان: (المدرسة الشاملة), في أسبوع الطفل الأصم (32), التي أقامتها إدارة التربية الخاصة بالإدارة العامة للتربية والتعليم بالرياض بتاريخ 22/4/1428هـ بالرياض.
- مشاركة في المنتدى العربي الرابع للتربية والتعليم بعنوان (التعليم واحتياجات سوق العمل), في العاصمة الأردنية عمان خلال الفترة 24 ـ 25 ابريل 2007م الموافق 8/4/1428هـ.
- المشاركة بورقة عمل في منطقة حائل بعنوان: (التقاعد واللجنة النسائية العامة للتقاعد), في 27/4/1428هـ الموافق 14 مايو 2007 على شرف حرم أمير منطقة حائل وقد تم تكريم المتقاعدات في ملتقى السيف الثقافي النسائي بعنوان رسالة المرأة المثقفة.
- المساهمة بورقة عمل بعنوان: (الجودة في التربية الخاصة من خلال الأسرة), في منطقة القصيم والتي أقامتها الجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية (جستن), خلال الفترة 28- 29/4/1428هـ تحت شعار: الجودة في التعليم العام.
- المشاركة بورقة عمل بعنوان: (المدرسة الشاملة), كعضو في منتدى الجمعة لصاحبها معتوق شلبي بتاريخ 22/5/1428هـ الموافق 8/6/2007م.
- المشاركة بورقة عمل بعنوان: (المشاكل التي يواجهها الصم في المملكة العربية السعودية), في مؤتمر التربية الخاصة: الواقع والمأمول بكلية التربية ـ جامعة بنها بجمهورية مصر العربية في الفترة 15- 16 يوليو 2007.
- المساهمة بورقة عمل في جامعة الشارقة في مؤتمر الأسرة والشباب في دول مجلس التعاون الخليجي من 22 ـ 24/1/2008 م.
- بدأت رحلة البحث العلمي الشرعي عن مدى شرعية تعليم الصم عن طريق لغة الإشارة مع استطاعتهم القراءة والكتابة وهم مكلفون مع مجموعة العلماء والمشايخ لتتم مناقشة الموضوع في مجلس الشورى بحضورهم 1428هـ.
- كلفت بأن أكون عضواً في لجنة التأهيل للمعاقين والذي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود من عام 1428هـ.
- كلفت بأن أكون عضو في الإدارة العامة للتطوع والذي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبد الله بن عبد العزيز آل سعود من عام 1428هـ.