احدث المقالات
  • استخدام استراتيجية لعب الأدوار على تحسين جودة الحياة لدى طلبة ذوي اضطراب طيف التوحد
  • جواهر القاسمي الشارقة تقدم نموذجاً ريادياً في رعاية ذوي الإعاقة
  • الذكاء البشري و بيولوجية التفكير
  • الذكاء الاصطناعي في أبحاث الصحة النفسية
  • أهمية تعليم الأشخاص من ذوي الإعاقة قواعد السلامة المرورية
  • الروبوتات الاجتماعية ... أداة لتعزيز المهارات الاجتماعية لدى الأفراد ذوي اضطراب طيف التوحد
  • الأمن السيبراني ...أهمية الحماية الرقمية في العالم الحديث
  • The Relationship Between Gastroesophageal Reflux and Diet in Patients with Velo-Cardio-Facial
09:03

نبذة عن الكاتب

عبد الكريم عطايا

عبد الكريم عطايا

مواليد: صفد ـ فلسطين عام 1940

الجنسية عربية فلسطينية.. كندية

الخبرات السابقة:

  • عملت معلم صف ضمن البعثة التعليمية السورية في الجزائر من عام 1967 وحتى 1973 (6 سنوات).
  • عملت معلم صف في مدارس وزارة التربية بدمشق من عام 1973 لغاية شهر أيلول / سبتمبر 1979. (6 سنوات).
  • ندبت للعمل من وزارة التربية إلى وزارة العمل و الشؤون الاجتماعية معلم صف في معهد التربية الخاصة للصم البكم بدمشق بداية شهر تشرين أول / اكتوبر عام 1979. (7 سنوات).
  • عملت موجهاُ إدارياُ في ثانوية بسام بكورة بدمشق 1987 لغاية 1995 (9 سنوات)
  • 28 سنة مجموع خدماتي في التعليم العام والخاص.

الاهتمامات والنشاطات:

  • 1980 شاركت في أول مؤتمر للصم بدمشق وتقدمت بأول توصية أقترح فيها توحيد لغة الإشارة للصم العرب.
  • 1982 و 1984 شاركت لجنة الخبراء العرب في مناقشة وإعداد أبجدية الأصابع الموحدة للصم العرب بعد أن سجلت ملاحظاتي عليها.
  • في نفس الفترة شغلت منصب أمين الصندوق في الاتحاد العربي للهيئات العاملة في رعاية الصم ممثلاً عن فلسطين.
  • تقدمت للاتحاد العربي بمشروع الأبجدية الدالة على الأصوات كبديل طبيعي عن أبجدية الأصابع.
  • علمت طفلة صماء نطق العربية إلى جانب لفظ الإنجليزية والعدّ من 1 إلى 10 بالفرنسية والألمانية والإيطالية والإسبانية كبرهان على ما قدمت.
  • ــالدول العربية عن طريق منظمة التحرير الفلسطينية... تعذر عليّ الاستمرار بالدراسة بسبب عدم تأمين المنحة المالية المقررة من قبل جامعة الدول العربية.
  • تقدمت للاتحاد العربي للهيئات العاملة في رعاية الصم بمشروع أبجدية الكف للتواصل مع الصم المكفوفين مزدوجي الإعاقة و تواصل الصم «العاديين» مع المكفوفين «العاديين».
  • عرضت على الشاشة الصغيرة (التلفزيون) تجربة تواصل الصم مع المكفوفين والتواصل مع الصم المكفوفين مزدوجي الإعاقة كما نُشر ذلك في إحدى الصحف المحلية.. حيث لم يشهد التاريخ أن لقاء قد تمّ بينهما من قبل وعرضت تجربة فاعلة في الندوة العلمية الرابعة التي عقدت بدمشق عام 1988 م.
  • أنجزت نظام المطابقة بين لغة الإشارة لغة المصطلحات الإشارية الدارجة على أيدي الصم وبين لغتنا وحسب قواعدها وضوابطها.. الذي جعل لغتين مختلفتين متفقتين في المعنى الواحد.
  • عرضت تجربة فاعلة أمام المشاركين في الندوة العلمية الخامسة التي عقدها الاتحاد العربي للهيئات العاملة في رعاية الصم بدمشق عام 1993 م. (انظر ما كتب عنها فقط في مجلة المنال الصادرة في الشارقة العدد 72 يناير 1994).
  • في عام 1995 دعيت من قبل الجمعية القومية السودانية لرعاية الصم للمشاركة في أسبوع الطفل الأصم في السودان.
  • في عام 1997م شاركت في الدورة التدريبية السادسة الموحدة لمعلمي الصم في السودان في الفترة ما بين 22 فبراير إلى 2 مارس 1997.
  • في عام 1997 شاركت في الندوة العلمية السادسة التي عقدها الاتحاد العربي للهيئات العاملة في رعاية الصم في الاسكندرية في جمهورية مصر العربية بإرسال ورقة عمل حول التواصل والتخاطب و تنميته في المجالين الإشاري والنطقي لدى الصم كافة.. لعدم تمكني من المشاركة الشخصية.
  • في عام 1997 التقيت على هامش الدورة التدريبية لمعلمي الصم العرب من 13 دولة التي عقدت بدمشق والذين وجدوا فيما عرضته عليهم من نظام المطابقة ضالتهم التي ينشدون.
  • أتيحت لي فرصة السفر إلى تونس والمغرب والسودان كما أتيح لي لقاء العاملين الذين يستخدمون الإشارات الدالة على الأصوات في عملية تعليم الصم النطق إن اختلف بعضها بالشكل اتفقت بالمضمون وهو الصوت فزادني ذلك ثقة بما أقوم به.
  • أدخلت على الكمبيوتر رموز الأبجدية الإشارية المرتبطة بمخارج الأصوات فأصبح بالإمكان استخدام الكمبيوتر بلغة الصم التي أنجزت تماماً كما نستخدمه في لغتنا في تسمية الأشياء بنظام التركيب الأبجدي الذي وفر كل المفردات التي يحتاجها الصم في تعلمهم.
  • شاركت في كل المؤتمرات والندوات العلمية للاتحاد العربي للهيئات العاملة في رعاية الصم التي عقدت بدمشق منذ عام 1980 وعرضت خلالها كل أعمالي التي أنجزت لخير حاضر الصم العرب ومستقبلهم.
  • علّمت مجموعة من الصم متفاوتي الأعمار من خلال نظام المطابقة والأبجدية الدالة على الأصوات أس هذا النظام عدداً من سور القرآن الكريم القصيرة من جزء عـمَّ. منهم من أحسن حفظها غيباً كما نحفظ و منهم من أحسن قراءتها كما نقرأ ولكن بلغة يديه موضوع جهدنا. كما تم تعليمهم بعض المتطابقات الرياضية للتعرف على استيعابهم للمجردات الرياضية واستخدامها من قبل النظام.
  • 2001 و 200 و 200 شاركت في معرض الباسل للإبداع والاختراع بدمشق بمشروع / لغة العلم والتعلم الإشارية للصم العرب / نال هذا النظام ميداليتين ذهبيتين عن عام 2001 و 2002 وثالثة برونزية عن عام 2003 م.
  • درس هذا النظام من قبل لجنة مختصة في كلية التربية جامعة دمشق وصدر عنها قرار رقم 768 تاريخ 15 أغسطس / آب 2004 لتوفر عنصر الجدة والابتكار فيه.
  • نال هذا المشروع في 12 مايو / أيار 2005 بقرار رقم 798 الصادر عن وزارة الثقافة في الجمهورية العربية السورية مديرية حماية حقوق المؤلف.. حق الحماية الفكرية.
  • راسلت أصحاب الخبرة والاختصاص في السويد وفرنسا وبلجيكا وبريطانيا وألمانيا وأميركا للوقوف على آرائهم فيما قدمت وقمت به.. تلقيت ردودا مؤيدة ومشجعة.
  • شاركت فريق صنّاع الحياة.. فريق د. عمرو خالد (أكاديمية تطوير الذات) في التدريب على نظام المطابقة في تعليم الصم.
  • مقيم حاليا في كندا مع عائلتي.

مقالات ذات صلة

حقوق الطبع والنشر © 2021 مجلة المنال. جميع الحقوق محفوظة. | تحرير إلكتروني: علا النجار