- بلغ ما يستهلكه الطفل الأمريكي من الثروات المادية 500 مرة مما يستهلكه طفل العالم الثالث!
- ذكرت بعض الإحصاءات أن أمراض سوء التغذية منتشرة في بلاد آسيوية عدة، وأن مجموع 300 مليون طفل في الدول النامية، في عام واحد، واجه أكثر من ثلثيهم الأمراض المعوّقة بسبب تغذية متدهورة.
- وحسب بعض الاحصاءات فإن 70 بالمئة من أطفال البلدان النامية يشكون من سوءالتغذية.
- أفادت تقارير وكالات الإعانة الدولية بأن حوالي أكثر من 9 ملايين طفل يلقون حتفهم بسبب سوء التغذية، بينما تنفق دول العالم على التسلح كل دقيقة حوالي مليون دولار.
- تشير كثير من الإحصاءات والدراسات إلى أن الاستهلاك الترفي للأثاث المنزلي لدى المرأة نمط استهلاكي خطير، ينجم عنه تلويث للبيئة بمواد ضارة وسموم، خاصة وأن كثيرات أصبحن في كل عام يبدلن أثاث منازلهن.
- أشارت دراسة حديثة إلى أنه بالإمكان اختصار ما يقرب من 40 ـ 50 من النفقات التي تنفقها كثير من النساء.
- أعلنت منظمة الصحة العالمية أن حوالي 5,2 مليون شخص من بينهم عدد متزايد من المدخنات يموتون سنوياً من سرطان الرئة والتهاب الشعب المزمن وأمراض القلب التي يسببها التدخين.
- تشير العديد من الدراسات إلى أن أكثر من 60 بالمئة من قرارات الشراء عند المرأة هي قرارات نزوية تلقائية، خاصة بعد انتشار المتاجر واستخدام أسلوب الخدمة الذاتية.
- يقول الأمير طلال آل سعود: إنه بلغة الأرقام بلغ عدد الأطفال دون سن الخامسة عشرة من العمر، حوالي 2 بليون طفل، منهم أكثر من ألف مليون يعيشون تحت وطأة الفقر والجهل والجوع والمرض، ويموت منهم كل يوم حوالي 53 ألفاً.ورغم ذلك، فالدول الكبيرة الغنية منشغلة بأسلحة الدمار والموت، حيث يصرف عليها البلايين، ودموع الأطفال الجياع لا تحركهم.
علماً بأن العالم ينفق على سباق التسلح بأسلحة الدمار الشامل ما يبلغ مليون دولار في الدقيقة الواحدة.
- يقول روبرت ماكنمارا: إنني لا أعتقد أن شعبنا يدرك الوضع غير الإنساني الذي يعيش فيه كثير من الناس، فهناك بليونا إنسان في البلدان النامية، 800 مليون منهم يعيشون حسب مقاييسنا على 30 سنتاً في اليوم الواحد.
- حسب الإحصاءات الحديثة فإنه يوجد في العالم نحو 30 بالمئة من النساء يعملن في النشاط الاقتصادي وحوالي ثلث عدد العمال يتألف من النساء، خاصة في الدولالصناعية.
- وفق بعض الدراسات فإنه من الحجم العام للإعلانات المتلفزة الموجهة للمرأة، تخصص نسبة 93 بالمئة للإعلانات التي تقدم إليها وسائل العناية بنفسها، أدوات التجميل والعطور والأدوية، ونسبة 16 الباقية تقدم للمرأة وسائل العناية بالبيت والأطفال والزوج.وبعد، ماذا بقي من حضارة مجتمع ينفق الملايين على الكماليات والترف، في الوقت الذي يعيش فيه ملايين من أطفاله ونسائه في فقر وجوع.
ويبقى مسلسل الأرقام والإحصاءات في حياة الطفل والمرأة مستمراً
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
مكان الميلاد: الرياض
تاريخ الميلاد: 1385هـ
المؤهلات العلمية:
الماجستير: ماجستير اقتصاد إسلامي عام 1413هـ.
الدبلوم العالي: دبلوم عالي اقتصاد اسلامي عام 1414هـ.
الدكتوراه: دكتوراة اقتصاد اسلامي عام 1419هـ.
التاريخ الوظيفي:
مدرس مواد تجارية: الثانوية التجارية بالرياض 1/2/1408هـ.
معيد: كلية الشريعة بالرياض 30/6/1408هـ.
محاضر: كلية الشريعة بالرياض 29/12/1413هـ.<
محاضر: عمادة البحث العلمي بالرياض 1/4/1416هـ.
محاضر: كلية العلوم الاجتماعية بالرياض 1/6/1418هـ.
عضو هيئة التدريس: عمادة المركز الجامعي لخدمة المجتمع بالرياض 1/11/1421هـ.
مستشار اقتصادي: معهد البحوث والخدمات الاستشارية بالرياض 15/7/1423هـ.
شارك في العديد من المؤتمرات والندوات والملتقيات وورش العمل
عضو في عدد من الجمعيات العلمية العربية والأجنبية
عضو في عدد من اللجان العلمية
أشرف على عدد من الرسائل العلمية
كاتب متطوع في مجلة المنال
صدر له كتابان في سلسلة كتاب المنال، العاشر؛ مشكلات العصر والإعاقة والسادس عشر؛ رؤى فكرية لقضايا عصرية.